ولأنني بنت ،، الصراع،، فلست أما" ،،للأذلا
صممت أن لا أنحنى ،، أن لا أحُيل الخمر خِِلا ،
ماذا أضيف الى ،،الزمان إذا عكست البعد ،،قبلا
* * *
أأقول: يا « سبئيةً» لو كان ذاك الجود بُخلا
لبيت موطنى الذي كتب اسمه ورداً ونخلا
« ردفان» نادى: أن أذود ،،وأن أحيل الصعب سهلا
***
ما خلتهن كوارثي أنضجنني عركاً وفتلا
هذا الغبار على عيوني،، ثورة" حمراء كحلى
هذه الخرائب زينة"،، بمعاصم البطلات أولى
ماذا أسمي ما جرى؟! حرفاً، ولكن صار فعلا
الفاتحو باب الردى،، لايملكون الآن قفلا
قولي » كريتر« ما هنا؟ القصف، أم عيناك أحلى؟
تزهو بكفيك الخموش.. كشارب القمر المُدلى..
***
****
أولئك الغازون ولوا.. والتآمر ما تولى..
كانوا تماسيحاً هنا،، وهناك يرتجلون قملا
من دق طبل الحرب؟ جاءت فجأة، ريحاً وطبلا
لا أعلنت عن بدئها لا أنف غايتها أطلا..
ماذا، كفجر اليوم لاح؟ وما الذي، كالأمس ولى؟
اليوم يتلو القصف.. والأخبار بعد اليوم تُتلى