وادينا العظيم الذى نستقى منه أغانينا وفاكهتنا , فتطلع نسائنا كالمانجو خالصاً من غير بودر , قتبلغ أحداهن مع أول أطلالهً لطيور نيسان
وقبل ان تصل العاشره, فمن طين وادينا أكلنا ,وعلى سفوح جبالها ترعرعنا ،
فجابت جمالنا البريه محملهً بالبخور واللبان والفطير والحلاوه حتى أقاصى الهند والسند’ فكفرنا بنعمهِ ربنا ، فمزقنا شرق ممزق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق