قولى بحق الرب يا مولاتى ،
ماذا صنعت لتستباح حياتى ،
هل كان جرمى أنى زرعتك فى دمى ،
يا أخت مريم سبحان من سواكِ،
هل كان ذنبى أنى بحبك متيما"،
يهفو الفؤاد كالطير حين أراكِ،
يا دره الأمال يا كل المُنى ،
هيهات لقلبى أن يحب سواكِ،
فيكِ حياه الروح وفيكِ مماتها ،
إبكينى بحجم الكون بعد مماتى ،
،،،،،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق