رباه ،
كان لى وطنا" هناك ،
متوسدا" نار الجوى ،
يلفه الصمت المهيب ،
متشردا"،، مستنجدا"
بالاخرين ولا مجيب ،
رباه ،
كان لى وطنا" هناك ،
بالحب ادمى مقلتى ،
أضنى الفؤاد وما وهى ،
هل كان فعلا" موطنى ، ؟!
ام هو بلدا" غريب ـ
خبرنى كى اكف عن نزف المداد ،
وكى اطيب ،
ما صار بى ولها"
ولا دمعا" سكيب ،
سيظل دوما" ينزفُ
طالما وطنى سليب،
وطنى الحبيب ،
فداك الروح والقلب الشريد ،
،،،،،،،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق