فأعرضوا فأرسلنا عليهم سيل العرم وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمط وأثل وشيء من سدر قليل "
الأربعاء، 11 يناير 2012
بالرغم من ضبابيه الرؤيه ، وتدنى مستوى الرؤيه الأفقيه فى سماء البلد، يظل هناك متسع للفرح، الفرح الذى غيبته سوادويه الايام الكئيبه التى عشناها طوال الحقبه الماضيه، الصور تحكى مدى العفويه التى جُـبلنا عليها ، عفويه لم تدنسها بعد حضاره الاسمنت،
( براءه ليس لها حدود)
( بالرغم من شظف العيش وقله حيلتنا ، ألا ان الحياه جميله ،)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق