سلطنه على طريقتنا اللحجيه ،تــُلهب الأشجان ،وتوقد حــُمى الشوق فى
تلابيب الروح ،فنحن بنو الوتر وساده السمر مذو الأزل ، أمان منه امان ،
شى معاكم لى أخبار ـ قولى وحادى العيس لا تخيب ظنونى
كيف لقيت المكلا والحبايب فى الديس ،عادى شى يذكرونى
والا من غاب نسيوه ، للمشاكل يسيبوه
ما أظن الذى حبيتهم يكرهونى، لا ولا ينكرونى ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق