لعله زمن الجهل المقدس " زمن دين بلا ثقافه ، يقول عنه " البرفسور الفرنسى" أوليفيه روا " بأنها الميول الوثنيه لدى الأنسان الجديد ،
إذ اصبح الدين هو التعصب للمعتقد نفسه ، للوثن ، للشخصيه الفلانيه ، لزعطان الفلانى ، للمعبد الفلانى ، للمذهب الفلانى ،للطقوس الدينيه الفلانيه ،
حتى غدت اليوم أهم من الله نفسه ، وأصبح التعصب لسان الحال وأهم من الأيمان نفسه ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق