غــُثاء سيــــــــــــــــــــــــل العــَرم ..

فأعرضوا فأرسلنا عليهم سيل العرم وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أكل خمط وأثل وشيء من سدر قليل "

الثلاثاء، 21 نوفمبر 2017

و"يا دار ما احنا حجار .. ما ينتسي فعل الأخيار"
مرسلة بواسطة w.h في 7:22 م
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

Translate

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

About Me

صورتي
w.h
شعاع بعيد بغير انتهاء .. وصمت عميق المدى لا يبوح .. وحزن كآثار جرح عميق .. وصمت يجلله الكبرياء
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
وافتقدناك ..

كنا نُفتِّشُ عن نورِك الغرِّ وسطَ الجرائدِ

في كتبِ الحزبِ

وسطَ الصلاةِ

وفي كلِّ أنشودةٍ للحياةِ

سأطرق أبوابَ حزنِ السماءِ

لأبحثَ عنك بين الملايين من يرتدون لباسَ الحدادِ

وأعنيكَ في عالمٍ باذخٍ

وعيون اليتامى تحولق مصلوبةً في الجدارِ

تحولقُ في صورةِ الراحلين

فداءً لأحلامنا الدافئات

شرفات بحر الجنوب

شرفات بحر الجنوب
حيث للتدوين نكهه الليمون

الساعه بتوقيت عدن

دموع القهر..

دموع القهر..

جيفارا

جيفارا

جارٍ التحميل...

بير على

بير على

فى دجى اللــيل..

فى دجى اللــيل..

مرحيب..

free counters

العالم من حولنا

أحوال الطقس فى عدن

شرود....

شرود....

إلى أن تحمل نسأنا البندقيه ..ٌٌٌ

إلى أن  تحمل نسأنا البندقيه ..ٌٌٌ

طهر وبراءه..

طهر وبراءه..
ما أجمل الحياة حينما ننظر لها بعين طفل

لبنان...والعوده

لبنان...والعوده



ناضل من اجل ألانسان..

ناضل من اجل ألانسان..

ناضل لأجل الحريه

ناضل لأجل الحريه

ناضل لأجل المساواه

ناضل لأجل المساواه

ناضل لأجل أيقاف العنف

ناضل لأجل أيقاف العنف

قولي لعينكِ أن تنام مبكرا
فغداً سيوقظها الحنينُ لتسهرا
لا تبحثي عن قُبلةٍ مخطوفةٍ
أووردةٍ حمراءَ تسكنُ دفترا
سيدقُ بابك – ذات يومٍ – زائرٌ
ما مر بالبستان إلا أزهـرا
سيشقُ أنهاراًويزرع جنةً
ويصوغُ ألحاناًوينحتُ مرمرا
سيُعلّمُ العينينِ أنْ تتألقا
وسيأمرُ الجفنينِ أن يتكسرا
سيقبل الخدينِ كي يتوردا
ويحوّلُ الشفتينِ توتاً أحمرا
لا تذهبي للوردِ قبل أوانهِ
للوردِ ميعادٌولن يتغيرا !!

الثوره فى عيون طفل..!!

الثوره فى عيون طفل..!!

مروا من هنا..

free web counter

web counter

من وقعوا فى المحظور

من وقعوا فى المحظور

أسرائيل ...نازيه العالم الجديد

أسرائيل ...نازيه العالم الجديد

Blog Archive

  • ◄  2023 (2)
    • ◄  فبراير (2)
  • ◄  2022 (3)
    • ◄  نوفمبر (2)
    • ◄  أكتوبر (1)
  • ◄  2021 (2)
    • ◄  يونيو (1)
    • ◄  مارس (1)
  • ◄  2020 (5)
    • ◄  ديسمبر (1)
    • ◄  أبريل (1)
    • ◄  يناير (3)
  • ◄  2019 (7)
    • ◄  ديسمبر (3)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  يونيو (3)
  • ◄  2018 (14)
    • ◄  أكتوبر (5)
    • ◄  يناير (9)
  • ▼  2017 (174)
    • ◄  ديسمبر (7)
    • ▼  نوفمبر (11)
      • و"يا دار ما احنا حجار .. ما ينتسي فعل الأخيار"
      • احذر هؤلاء وتادب امامهم ... سادتنا الجذبه .....
      • وأهدى الجاهلين منهم ..فأنهم لا يعلمون ..ولو...
      • صــُبى على حيط الحُسينى وا سـُحب
      • وسالم عـِدل له مقدار فى الحضره  وسالم هو أ...
      • طبعاً فى خضم الاحداث الدائره ، الكل يعتقد ...
      • فأنا الذي نمّت عليه دموعُهُ وأنا الذي فضَحت...
      • يا أبتى  أنا ضارب دف ،  لو كنت طبال ً لتغ...
      • بإستطاعة أي أحد الكلام معك بحديث رومانسي رائع ...
      • ـ يتسأل حتى اذا أعادوا بناء كل تلك الديار ال...
      • هذا رجاءنا يصدح فى سِنى الشهور والدهور .. فه...
    • ◄  يوليو (25)
    • ◄  يونيو (24)
    • ◄  مايو (63)
    • ◄  أبريل (16)
    • ◄  مارس (2)
    • ◄  فبراير (24)
    • ◄  يناير (2)
  • ◄  2016 (21)
    • ◄  نوفمبر (5)
    • ◄  مايو (4)
    • ◄  مارس (12)
  • ◄  2015 (17)
    • ◄  أبريل (2)
    • ◄  مارس (4)
    • ◄  فبراير (2)
    • ◄  يناير (9)
  • ◄  2014 (17)
    • ◄  ديسمبر (4)
    • ◄  نوفمبر (9)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  يناير (3)
  • ◄  2013 (7)
    • ◄  ديسمبر (6)
    • ◄  فبراير (1)
  • ◄  2012 (45)
    • ◄  أكتوبر (1)
    • ◄  سبتمبر (1)
    • ◄  يونيو (2)
    • ◄  مايو (3)
    • ◄  أبريل (6)
    • ◄  مارس (6)
    • ◄  فبراير (11)
    • ◄  يناير (15)
  • ◄  2011 (55)
    • ◄  ديسمبر (2)
    • ◄  نوفمبر (2)
    • ◄  أكتوبر (8)
    • ◄  يوليو (5)
    • ◄  يونيو (1)
    • ◄  مايو (7)
    • ◄  مارس (1)
    • ◄  فبراير (10)
    • ◄  يناير (19)
  • ◄  2010 (79)
    • ◄  ديسمبر (5)
    • ◄  نوفمبر (9)
    • ◄  أكتوبر (12)
    • ◄  سبتمبر (3)
    • ◄  أغسطس (1)
    • ◄  يوليو (9)
    • ◄  يونيو (8)
    • ◄  مايو (7)
    • ◄  أبريل (9)
    • ◄  مارس (2)
    • ◄  فبراير (7)
    • ◄  يناير (7)
  • ◄  2009 (91)
    • ◄  ديسمبر (10)
    • ◄  نوفمبر (5)
    • ◄  أكتوبر (7)
    • ◄  أغسطس (6)
    • ◄  يوليو (5)
    • ◄  يونيو (6)
    • ◄  مايو (6)
    • ◄  أبريل (1)
    • ◄  مارس (25)
    • ◄  فبراير (12)
    • ◄  يناير (8)
  • ◄  2008 (2)
    • ◄  ديسمبر (2)
غادة شبير

المظهر: علامة مائية. يتم التشغيل بواسطة Blogger.