الأربعاء، 16 نوفمبر 2022

 ‏لم تكن مشكلتنا يوماً في ‎#صنعاء او ‎#عدن،بل في ثلة من الانتهازيين والفاسدين الذين استأثروا بثروات البلد دوناً عن باقي الشعب،دعوكم من المتعصبين والمتحذلقين،اولئك الذين يكتبون بعيداً عن الواقع والمنطق،صراع اليمنيين اساسه التقسيم الغير العادل للثروة، وفي آلية توزيع المناصب والوظائف.

ليست هناك تعليقات: