الثلاثاء، 1 فبراير 2011

لحريه إسمها مِصر

قبل لحظات من الان كنت أتابع وبمعيه أمى مجريات سير الاحداث فى مِصر، لم تجد امى سوى دموعها لتعبر بها عن مشاعر فياضه لشعب لطالما أحببناه ، ولطالما تمنينا له كل الخير ، قالت وبحرقه
( ليش ما يسيب البلاد ،ـ ويخلى الشعب يختار الأصلح ، فين بايروح من ربنا ، جالسين يقطعوا فى رقاب الناس ، الله يقطع رقابهم قالت أمى ، )
قلت لها بحرقه أشد ( أمين ) وساد الصمت المكان

ليست هناك تعليقات: