الأحد، 19 نوفمبر 2017

بإستطاعة أي أحد الكلام معك بحديث رومانسي رائع عن الثورة والنضال و إقتباس احاديث جيفارا و ماو و ماركيز او بن لادن حتى ، 


.بس كما يقول على بن محمد ، الكلام المعسل من طرف اللسان ، ما يودي مكان "
عشان كذا يمكن للإدوية طعم مر لا يستسيغه أحد ،

لم يعد الحديث عن الثورة نابع من ثورات القرن العشرين ، اصبح الموضوع معايشة يومية و كل ما تصورته أصبح حقيقة أمامي ، وصدقنا من يرى يا صاحبي لا كمن يسمع ، فدع عنك مثاليه مدينه ستوكولهم " أنت فى اليمن ، بلد المليون مصيبه ،

كلامك أفهمه جداً لذا أنا على نقيضه أ نا ضد الإجتثات الي بتتكلم عليه لأن هذا ليس وطن تيار أو أثنين ، وليس للثورة حق أبدا فوق سلطة القانون ، وعلى الكل أن يفهم أنه لم يعد مقبولاً في القرن الواحد و العشرين تطبيق عقيدة واحدة على كل البشر من منطلق فوقي يكتسب شرعية غبية معمدة بالتابو و بتحريم النقد ،

عشان كذا أنا دائما ضد التيارات الي بتحاول تطبيق عقائدها بالقوة مرة بإسم الاله و مرة بأسم الثورة و مرة بأسم الديمقراطية حتى ! 

لا أحد بمثابه اله موجود فوق النقد ولا يشكل تابو لي يلزم تصديق عباراته حرفيا ،



ليست هناك تعليقات: