الثلاثاء، 25 أبريل 2017

سلطنه على طريقتنا اللحجيه ،تــُلهب الأشجان ،وتوقد حــُمى الشوق فى تلابيب الروح ،فنحن بنو الوتر وساده السمر مذو الأزل ، أمان منه امان ،

شى معاكم لى أخبار ـ قولى وحادى العيس لا تخيب ظنونى 
كيف لقيت المكلا والحبايب فى الديس ،عادى شى يذكرونى


والا من غاب نسيوه ، للمشاكل يسيبوه 
ما أظن الذى حبيتهم يكرهونى، لا ولا ينكرونى ،


ليست هناك تعليقات: