الاثنين، 24 أبريل 2017


لمن سكنت باطن التراب ، فلا ندرى ما فعل بها أديم الارض ،

كانت أذان الفجر فى مسجد القريه الصغير ليعود المذنبون الى كف الله ، إيقونه فرحٍ وجرس إنذار كى يعود الموتى الى قبورهم مع كل صباح،

ما أصعب وما أقسى أن نكون هنا نلملم بقايا ذكرياتك،فلا ترى الأعين إلا نقشاً جميلاً خطته يداك، ولاالأقدام إن مرت ، إلا ممراً للدفء ومداساً حنون ، سجاده صلاه نعلقها على شرفه الملكوت نعلاً لجباهم الراكعه ،


ليست هناك تعليقات: