السبت، 18 فبراير 2012

شي معاكم ليَّ أخبار.. قلّي يا حادي العيس لا تخيّب ظنوني
كيف لقيت «المكلا» والحبايب في « الديس « عاد شي يذكروني
والا من غاب نسيوه في المشاكل يسيبوه
ما أظن الذي حبيتهم يكرهوني.. لا ولا يظلموني
حبهم في فؤادي بحر ماله مقاييس داخله غرقوني
في «السويدا» لهم دار عامرة بالأحاسيس بس ليش حيروني
يا ترى إيش اللي صار لا رسايل ولا أخبار
عادني أذكر خطاهم يوم ساروا ولاقوني ولا ودعوني
اشتكيهم إلى الله يبتليهم بحبي مثل ما ابتلوني

ليست هناك تعليقات: