الجمعة، 10 فبراير 2017


ولسوف نأتى ونلتقى .. بعد يوماً ـ أ و بعد شهر , أو بعد عام ..أو بعد الف روزنامه بحثاً عن وطن كان يوماً خيمتنا الكبيره ،
لترمون سؤالاً غبياً ، كيف حال الوطن ،
خذوا جوابى قبل قرن من موعدنا ، سيكون الوطن بخير ،ويومها لن يكون الدار هو الدار ، ولا الجار هو الجار ،
ستتبدل أمور وتتغير أشياء ، لكن
شيئاً ما يولد الان من بيارق النصر ، وطن لن يكون للخائنون فيه موطئ قدم ,

ليست هناك تعليقات: